رواية {في سگون القمر} بقلمي

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم


شحالكم بنوتات؟؟!

يبتلكم رواية من تاليفي انا وربيعتي بلو فلور

وان شاء الله تستمتعون بها..!!


الشخصيات الرئيسية

شما..

الفرعيه

تذكار
نوف
فاطمة
بسمه
اسما
هديل
مريان
خالت شما
افنان بنت خالت شما


وبس استنى ردودگم

البارت الرابع : 

نتذگر الأحداث : 
[[فكرت وفكرت نعم..
رايت وشاحات كثيرة ربطتها ببعضها كونت لي حبلاً..
شماا حان وقت المغامرات بدأت..! ]] 

بداية گنت مترددة هل أقفز أم لا ،، إن المسافة طويلة الى الأرض ،، أخاف أن يصيبني شيء ،، أخاف أن يراني أحد ،، أخاف وأخاف وأخاف ،، ظلت شما تردد هذه الگلمة گثيراً ،، وبعد حيرة دامت لــ 15دقيقة قررت أن تقفز .. 
قالت : بسم الله ،، توگلت على الله ،، ربي ساعدني . 
قفزت ووصلت إلى الأرض ولم يصبها شيء ولله الحمد ،، ولگن الطامة الگبرى أن أفنان گانت تلعب في الحديقة ورأتها .. 
قالت شما مناجيةً نفسها : آهـ ،، ما هذا الحظ ،، گيف سأتمگن من الهرب الآن ،، فگرت قليلاً ثم ذهبت مسرعة إلى المنزل المجاور لمنزلهم ،، وفي هذه الأثناء گانت أفنان تخبر والديها عن شما .. 
أفنان : أبي أمي . 
الأب : ما بگ يا أفنان ؟!،، هل أردتي شيئاً ؟!. 
الأم : خيراً ،، ماذا تريدين ؟!. 
أفنان : لقد رأيت شما عندما گانت تقفز من النافذة ،، لقد هربت من المنزل ،، و... 
الأم مقاطعة أفنان : ماذا ؟!.،، ي إلهي ماذا سأفعل الآن ،، إنها وصية أختي . 
الأب : گل الذي حدث گان بسببگِ وبسبب ابنتگِ ،، لماذا طلبتي مني أن أحبسها ،، لقد حرمتيها من الطعام فمن الطبيعي أن تهرب من المنزل ،، اسمعيني علينا الذهاب فوراً للبحث عنها . 
الأم : حسناً ،، وأفنان أنتي ابقي في المنزل فلربما عادت إلى هنا . 
أفنان : حسناً أمي . 
ذهبت خالة شما مع زوجها بالسيارة للبحث عنها ،، بداية ذهبوا إلى الحديقة المجاورة للمنزل ،، ولگنهم لم يعثروا عليها ،، ثم ذهبوا إلى منزل جدة شما ،، لگن لم يعثروا عليها ،، ظلوا يفتشون عليها في الحي بأگمله لگن دون أن يعثروا على أي شيء ،، حل الظلام ولا أثر لشما .. 
والد أفنان : علينا أن نعود إلى المنزل فقد تأخر الوقت . 
خالة شما : ولگن ،، گيف سنتوقف عن البحث ونحن لم نجد شما ،، أنني خائفة عليها ،، أي ستنام وأين ستأگل ،، آهـ گم أنا نادمة على الذي فعلته بها .
والد أفنان : سوف اتصل بالشرطة ،، وأخبرهم بالأمر ،، الآن فكرتي بشما ،، أين گنتي عنها من قبل ،، گانت ترى الويل منگِ ،، عذبتيها گثيراً . 
خالة شما : أرجوگ توقف عن توبيخي ،، فإن الذي فيني يگفيني . 
والد أفنان : حسناً . 
عادوا إلى المنزل ،، وخلد الجميع في نومٍ عميق . 
وفي هذا الوقت گانت شما جالسة وحيدة في حديقة جارهم ،، مختبئة بين الشجيرات ،، گان الجو بارداً والقمر ساطح ،، لم يگن لديها لا طعام ولا شيء ،، كگانت ستموت من الجوع ،، لولا قدوم الجار ورؤيته لشما ،، فدعاها لتناول الطعام مع أسرته ،، فوافقت لأنها گانت جائعة ،، ولگن قبل أن يدعوها سألها عن سبب مجيئها إلى هنا ،، وعندما دخلت إلى المنزل ،، رأت تذگار ،، ياللهول ،، ربما ستخبر أفنان عنها .. 
وقفت تذكار ورحبت بشما قائلة : أهلاً وسهلاً بگِ في منزلنا . 
شما : أهلاً . 
تذگار : هيا تفضلي لتناول الطعام معنا . 
شما : ولكن أخاف أن تخبري أفنان انني موجودة هنا . 
تذكار : لاتقلقي لن أخبرها . 
شما: الحمدلله ،، حسناً الآن سآگل وانا مطمئنة . 
بعد أن انتهى الجميع من تناول العشاء همت شما بالخروج من المنزل ،، والعودة إلى الحديقة لگي تنام فقد گانت ليلة متعبةً فعلاً ،، ولگن تذكار منعتها وقالت لها : انتظري قليلاً ،، لا تذهبي ،، ابقي معي هنا في المنزل ،، فليس لديّ أخوات وأريدگ ان تگوني بمثابة أختي . 
شما : شگراً لگِ ، ولي الشرف أن أگون بمثابة أختگِ . 
تذگار : هيا إذاً إلى النوم . 
شما : هيا . 
خلدت شما في نومٍ عميق ولگن تذكار لم تنم بل جلست تفگر هل تخبر أفنان ام لا ،، بداية قالت لا لاا لن أخبرها ثم غيرت رأيها وقالت بل سأخبرها فهذه صديقتي ،، فأمسگت هاتفها لتتصل بأفنان ،، جار الإتصال .... 



ي ترى هل ستخبر تذكار أفنان عن شما ؟!. 



انتظروني في البارت القادم .. 

تحياتي : Blue flower,, لمسة برآءة  

اااااه...!
واخخيراً..!
احسسنتِ لقد كان البارت جميلاً عزيزتي الغاليية؟!
لآكن كييف اخرجت هاذه الكلمات؟!
لما رسلت لج في هذاك المنتدى جفتيه ولا شو؟!

الواجب:
هييه احسسها بتخبر افنان...!

تسسسسلمي حببو حسسيت. صج انها حلووة تسسلمي..!
مم
بلوو سيري الرسائل الخاصصة سويلج موضووع مثلي
عشان نسولف واقولج عن القصصة وتجي اووك..!
يلا
حبوو. بتوفيييق..!
انا البارت5
صح..؟!

اووگ انتضرج حبوو..!
ههه
مسسوية التوقييع :d
بسسوي توقييع بس لما ايلسس ع الكمبيوتر..!

ااااه
عييد الاتحااد جرييب.،!
مسستناسسة حييل..^^

مشششكوورهـ حبي ع الرد الجمييل وان شاء اسسوي..!
اسسسعدني. ردج الجميييل.،!
تسسسلمي

ههههههههههه
هلا فييج اختي...!
خخخخ عجبني تعلييقج الصرااحة..!
و طلعتج من السسجن. لو عدي لج...!
مششكوورهـ والبارت قرييب ان شاء الله بعد رديين..!

بنااااات...!
ويينگم الببارت الي بععد هاذاا تعرففون شوو قصة شماني

كملــــــــــــــــــــــــــــــي ياحلوه

اخخخخخخخيبيييييييييييررررررررررررررررراًًً ً ً

رد
رد
رد
رد
~.~
مب مصصدقة تراني ذبببت

تسسسلمي ع الرد

الامورة جهاد كتب:

لمسة برآءة كتب:خخخخخخخخخ
الله يخسسسج. ضحكتيني...خخخخخخخ

اييوه حسسيتي


=.=

ماحد يحب رواايتي ؛'(
بسس يجاملوون..
الصراحة الي احسسسها تحب روايتي
فينسياا
و
بلوو((عندها ضروووف فماتقدرت

له له ليش تقولى هذا كلنا بنحبها جدا وانا بموت فيها
وما تابعت علشان الامتحانات خلصنا من امتحانات جاي امتحانات تانى وبعدها امتحانات نصف السنه
لا تقولى هيك ونحن ما بنجامل ابدا
--------------------
اااااااااااااااااااخ نفصي اقتل خالها وخالتها وبنتهم كماااااااااان
الواجب:
هل ستنجح؟!
اكييييييد
هل سيكشفها احد؟!
لالالا
هل ستذهب لتعييش حياة هانئه؟
ممكن

هلـآ فييچ حپپپؤ..!
سوريٓ ع الگلـام بس طلعٰ بالغلط~~>لا قولي والله..!
الله يوفقچ..

هههه يبتي 10/10
اوك..!
تسسلمي ع الرد..^___^

البآرت السادس : 
مشيت لاكن سقطت ولم اعرف مالذي حدث . . انقضت ساعة كاملةةٍ وآنآ فاقدة للوعي . . بعدها سمعت صوتاً يناديني ويقول : شما . . شما . . شما . . شما . . شما 
قلت في خوف : مـِـِـِ . . مـِـِـِ . . من آنت . 
رد قآئلاً : مآ بگِ يا شما آلم تتذكريني . . 
قلت : لا . . آنآ لَا آععّرفگ . 
رد الشخص قائلاً : هههههههههههههه . . گيف لَا تعرفينني وآنآ والدگِ 
قلت : ولكن آنت تكذب فوالدي متوفي . 
رد : لَا لست ميتاً . . آنآ موجود في قلبگِ 
قلت : اعذرني فآنآ لا اتذكرگ فقد فقدت الذاكرة بعد الحادث 
رد : عذرتگِ . 
قلت : اخبرني الأن هل آنت فعلاً آبي ؟!. 
رد : بالتآگيد . 
قلت : آخبرني اذاً اين آمي ؟!. 
في هذه اللحظة استيقضت شما من النوم . . قالت في نفسها : آه كان حلماً . . ليتني آرى والدي مرة آخرى . . مهلاً لقد تذگرت كل شيء . . تذكرت آمي وآبي . . كم اشتاق لها ولحنانها . . كانت تخاف عليا من آن آخرج في المطر والآن هي غير موجودة وآنآ الآن تحت المطر . . 
كانت كلما آتى فصل الشتاء تشتري لي ملابس جديدة  . . والآن ليسسّ لدي سوى هذى اللبس الذي ألبسه . . كنت كل صيف أسافر . . والآن لا يوجد من أسافر معه . . 
كنت اسكن في منزل مليء بالخدم والحشم . . والآن ليس لديّ منزل اذهب اليه . . كنت كل يوم آتناول أصنافاً من المأگولآت . . واليوم لا أجد مآ أأكله . . 
كان كل من في البيت يهتمون بي . . واليوم لا أحد يهتم بي . . 
كرهت كل شيء . . كم أتمنى الموت . . 
بدت بالمشي إلى النهر القريب من هنا . . فور وصولي هممت بالشرب منه . . عندما بدأت بالشرب . . انعكس ظل أحد الأشخاص على الماء . . فقلت في نفسي : ربما تكون أفنان . . ي ويلي ماذا أفعل الآن . . 
بدأتُ ارتجِف . . ولكن الذي أضحكني ان الشخص لم يكن أفنان بل كان رجل شاب . . سألني قائلاً : ما سبب قدومك ايتها الصغيرة إلى هنا ؟!. 
شما : انني هاربة من جبروت خالتي وتعذيبها لي . . وعندما كنت في الطريق سقطت ولم اشعر بنفسي . . وما هي إلا لحظات إلا وأرى نفسي موجودةً هنا . 
رد الشاب : آهآ . . والآن ماذا ستفعلين ؟!. وأين ستذهبين ؟!. 
شما : لَا آعلم . . فأنا تائهةٌ الآن . . لا أعلم أين أنا . 
الشاب : آنتِ الآن في المنطقة الزراعية الجديدة . . وهي تبعد عن المدينة بـِـِـِـِ 1000كيلو 
شما : غريب . . كيف مشيتُ اذاً كل هذه المسافة . 
الشاب : ربما من الحفرة . 
شما : صحيح أنا وقعت في حفرة . . ولكن ما دخل الحفرة بالموضوع ؟!. 
الشاب : لا أدري . .  كل الذي أعرفه ان كل من يقع في هذه الحفرة يصل إلى هنا . 
شما : أحدث هذا الشيء مع غيري ؟!. 
الشاب : نعم كثيرون . . واغلبهم  عادوا إلى المدينة لأنهم لم يستحملوا العيش في هذه المنطقة .  
شما : هل يمكنني العيش هنا ؟!. 
الشاب : بالطبع يمكنگِ . 
شما : ولكن أين ؟!. . . أي مكان سيستقبلني ؟!.
الشاب : منزلي . . فأنا أعيش وحيداً . . فقد توفيت والدي عندما كنت في سن الثامنة . . وقد تعودت أن أعيش هنا لوحدي . . فهل تقبلين العيش معي ؟!. 
شما : بالطبع اقبل . . عندي سؤال كم عمرك الآن ؟!. 
الشاب : عمري 16 سنة . . ولكن لماذا تسألين ؟!. 
شما : إنك في نفس عمري . . لأن الناس هنا سوف يتكلمون عنا . . سيقولون ماذا تفعل عنده في المنزل 
الشاب ضاحكاً . . لا تقلقي لأن يقولوا شيئاً . . ومن قال لگِ أننا سنسكن في منزل واحد ؟!. 
شما : ماذا إذن ؟!. اين سأسكن أنا ؟!. 
الشاب : أنا لديّ منزلين بجوار بعضهما . . سأسكنگِ في أحدهم . 
شما : ارحتني . . شكراً لگِ . 
الشاب : ولكن بشرط ؟!. 
شما : ما هو هذا الشرط ؟!. 
الشاب : أن تساعدينني في استصلاح ارضي الزراعية . 
شما : أنا موافقة . . أنا لديّ دراية سابقة بالزراعة . . فقط كنت ازرع في منزلي . . وأتعلم من المزارع الذي يعمل عندنا . 
الشاب : شيء جيد . . هيا الآن سأريگِ منزلگِ الجديد . 
شما : حسناً هيا . 
ذهبت شما مع الشاب وفي الطريق إلى المنزل تذكرت شيئاً مهماً . . فقالت له : مهلاً لحظة لم أعرف اسمگ إلى الآن ؟!. 
الشاب : أنا اسمي أحمد . . وأنتي ما اسمگِ ؟!. 
شما : اسمي شما . 
الشاب : اسمگِ جميلٌ جداً . . أحبُ هذا الاسم كثيراً فهو يذكرني بجدتي . 
شما : وأين جدتگ ؟!. 
الشاب : لقد توفيت العام الماضي .
شما : رحمها الله . . انظر إلى هذا المنزل كم هو فخمٌ وجميل . 
الشاب : نعم انه جميل . 
شما : يذكرني بمنزلي القديم . . تصميمه نفس تصميم منزلي . 
الشاب : هل تريدين العيش فيه ؟!. 
شما : نعم بالتأگيد . 
الشاب : اذاً هيا ادخليه . 
شما : ولكن ألن يوبخني صاحب المنزل ؟!. 
الشاب : ههههههههههههههههههه . . كيف يوبخگِ وهو الذي قال لگِ ادخلي . 
شما : هل تعني أن هذا المنزل هو منزلگ ؟!. 
الشاب : نعم إنه منزلي . . هيا تفضلي وسنكمل حديثنا بعد تناول الطعام فأنا جائعٌ جداً 
شما : حسناً هيا . . وأنا أيضاً جائعة . 
دخل الشاب إلى المنزل ودخلت شما معه . . وأمر الطباخ بأن يجهز سفرة للطعام  . . أحضر الطباخ أصنافاً كثيرة من الطعام . . أكلوا حتى شبعوا . . وبعد ان انتهوا من تناول الطعام قالوا الحمدلله . . ثم أخذ أحمد شما إلى غرفة النوم لكي ترتاح فقد رآها متعبةً جداً . . شكرت شما أحمد ثم خلدت إلى النوم . . 


ننتقل إلى أفنان : 
أفنان : أففففففففففففففف . . لقد تعبت . . بحثتُ كثيراً . . يا ترى أين ذهبت هذه الفتاةُ اللعينة . 
تذكار : هدي . . سوف نجدها بإذن الله . 
أفنان : أنتي اصمتي . . كل الذي حدث من غبائكِ 
تذكار : من غبائي أنا ؟!. . . ماذا فعلتُ أنا ؟!. 
أفنان : ماذا فعلتي هاه . . تتظاهرين بالغباء . . لو لم تخبريني ان شما لديگِ لما هربت الآن 
تذكار : لم يكت قصدي . 
أفنان : تباً لگِ . . يا لگِ من جاهلة . . اهربي من وجهي الآن . . لا أريد رؤيتگ 
تذكار : ولكن . . . 
أفنان مقاطعةً : كفي من الكلام . . هيا اذهبي 
تذكار : إلى متى ستظلين تعاملين الجميع هكذا بتكبر واحتقار . . كانت شما على حق . . يجب عليا ان اخبر والدتگِ عنگِ . . 
أفنان : تخبرينها عن ماذا ؟!. 
تذكار : عن الامتحان .
أفنان : لا أرجوگِ لا تخبريهآ 




انتهى البارت 



ما في واجب اليوم 

تسسسسلميّ يا قلپيّ..!
والحيين بسسير عند وحده وحده اخخبرها..!

شكرا يا عسوله