رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
+3
Miss Smart
الفتاة الغالية
تـــوتـــي فـــراولـــة
7 مشترك
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
- تـــوتـــي فـــراولـــة
- ♣ عدد المشاركات : 3391
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1147093
♣ تم شكري : 1814
رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الخميس أكتوبر 07, 2010 6:48 pm
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
هأأأأأأأأأأأأأأأأيـــز
كيفــكمـ يا اجــمل قطـــآآآت ان شاء الله
طيبات وطيبووون وبصحهـ وعافيهـ
اليوووم حبيــت انقل لكــمـ
روااايهـ جمييييييييييييييلهـ جــدآ
نالت ع اعجـــآآبـــي
ان شاء الله تستمــتعوا في قرائتهاآ..
الروايــه::
رواية انمي مدرسية,, كوميدية ,, رومانسيــهـ
الشخصيااااااااات ::
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاسم:أكيرا
العمر:16 سنه
الشخصية: فتاة مرحه وسريعة الغضب ومحبوبه تحب المغامرات
الاسم:الكساندر لكن الجميع يسمونها اليكس
العمر:16
التوأم:جوان وجيني
الشخصيتان:فتاتين تحبان بعضهما كثيرا ودائما ما تتحدثان في نفس الوقت ولا يبالون بما يقولونه الناس عليهم
يتــبع
\\
هأأأأأأأأأأأأأأأأيـــز
كيفــكمـ يا اجــمل قطـــآآآت ان شاء الله
طيبات وطيبووون وبصحهـ وعافيهـ
اليوووم حبيــت انقل لكــمـ
روااايهـ جمييييييييييييييلهـ جــدآ
نالت ع اعجـــآآبـــي
ان شاء الله تستمــتعوا في قرائتهاآ..
الروايــه::
رواية انمي مدرسية,, كوميدية ,, رومانسيــهـ
الشخصيااااااااات ::
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاسم:أكيرا
العمر:16 سنه
الشخصية: فتاة مرحه وسريعة الغضب ومحبوبه تحب المغامرات
Click this bar to view the full image. |
الاسم:الكساندر لكن الجميع يسمونها اليكس
العمر:16
تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا. |
التوأم:جوان وجيني
الشخصيتان:فتاتين تحبان بعضهما كثيرا ودائما ما تتحدثان في نفس الوقت ولا يبالون بما يقولونه الناس عليهم
يتــبع
\\
- تـــوتـــي فـــراولـــة
- ♣ عدد المشاركات : 3391
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1147093
♣ تم شكري : 1814
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 3:36 pm
تـــــآآآبع
(تصالح بين الصديقات)
أخذت تمشي يمينا ويسارا متجهه نحو الكافيتريا لكن وضع أحدهم يده على كتفها نظرت للخلف فوجدت فتاتين توأم بشعر برتقالي قصير وعينين مماثلتين للون شعرهما
إحدى التوأم:وجدنا حل
استغربت أكيرا ذلك لكنها صمتت لتعرف مالذي ستقولانه
جيني:وجدنا حل لحل المشكله التي بينكما
نظرت أكيرا نحوهما ففهمت الأمر وقالت بانفعال:حقا؟؟ماهو؟؟
بدأتا بالشرح لها وهي تستمع إليهما دون أن تقاطعهما عندما انتهيا وافقت أكيرا على اقتراحهما من ثم وضعن خطه
بدأت كل واحده تأخذ مكانا ذهبت أكيرا نحو معمل الفيزياء أخذت بعض المركبات الكيميائيه وأخذت تفعل أشياء غريبه وكأنها عالمه
أما عن جوان فأخذت تبحث عن الكس اما عن جيني فذهبت نحو الكافيتريا لتشتري قارورة ماء لنفسها أخذت جوان تبحث وتبحث في كل مكان إلى أن وجدت ضالتها تمتثل بفتاة لديها شعر أزرق وتجلس بين خضرة الأعشاب وتمسك بكتاب ما عنوانه عن الطب وما إلى ذلك أخذت جوان نفسا عميقا كادت أن تذهب فوجدت أن شقيقتها بجانبها وتمثل الخوف ابتسمت جوان من ثم أخذتا تجريان نحو الكس وهما تمثلان الخوف هرعتا إليها وتلك الأخيره نظرت إليهما بهدوء
جيني بخوف:الكس أسرعي
رفعت الكس حاجبها الأيسر باستغراب فأكملت جوان:إن أكيرا الحمقاء ستفجر نفسها بالمواد الكيميائيه
فزعت الكس من ذلك ونهضت بسرعه وقالت في نفسها(تلك الغبيه هل ستفعلها حقا)
وأكملت بصوت عالٍ:لنذهب
أخذت الكس تجري بسرعه وخلفها جوان وجيني عندما وصلن كادت الكس أن تفتح الباب لكن سمعن صوت انفجار من معمل الفيزياء خافت الكس ففتحت الباب فقد كان الدخان يعم المكان أخذت تبحث بكل مكان إلى أن وجدت أكيرا فاقدة الوعي وفستانها الأسود قد تمزق قليلا خافت الكس فنزلت إلى مستواها وأخذت تحركها ببطء وكأنها لم تصدق مالذي حدث هنا
الكس بعدم تصديق:أكيرا
لم تستجب أكيرا وأخذن التوأم بتصنع البكاء وتلك الأخيره حسبته حقيقه من كل ذلك
الكس ومازالت على حالها:هيه أكيرا أفيقي بسرعه
لم تستجيب أكيرا لها فتجمعت الدموع عند ملقطي الكس فأخذت دموعها تهبط بشكل بطيء لم تعرف مالذي تفعله
الكس وهي تبكي:أرجوكِ أكيرا أفيقي
لم تستجب لها أكيرا فأكملت الكس وهي على حالها:أنا أنا حقا آسفه
فأجهشت بالبكاء أما عن أكيرا فتحت نصف عينيها بعد أن سمعتها فابتسمت ومن ثم وقفت وأخذت تنفض الغبار عن نفسها اما عن التوأم فأخذن تمسكن ضحكاتهن وتلك الأخيره تنظر إليهم باستغراب
أكيرا بابتسامه:الكس ليس أنتي من عليها الاعتذار بل أنا ومن ثم_مدت يدها لألكس وأكملت_الكس أنا آسفه لنرجع أصدقاء
نظرت الكس لها من ثم نحو التوأم أخفضت رأسها فأخذ وجهها بالاحمرار شيئا فشيئا
الكس بغضب:ماااااااااذااااااااااا
ظهرت قطرة ماء على رأس أكيرا والتوأم فأكملت الكس بغضب:هل فعلتن هاذا لأسامحكن
وقفت فأخذت أقرب كرسي لها فأخذت تهددهن وعلى شفتيها ابتسامها فظهر الفزع على وجوههن
جيني بخوف:هه الكس نحن آسفات
أخذت أكيرا بالتراجع وأصبحت قريبه من الباب وقالت بخوف:إنها ليست خطتي_فأشرت نحو التوأم وأكمل_بل خطتهن
جوان بخوف:اصمتي هي صاحبة الفكره وليس نحن
الكس بمكر:لا يهمني من هي المهم هو أن أقضي عليكن
أزرق وجوههن كادت أكيرا أن تهرب لكنها سمعت صوت ضحكه فالتفت فوجدت الكس تضحك كثيرا تركت الكرسي وأخذت تضحك فوضعت يدها من شدة الضحك فأخذت جوان تقترب منها بارتجاف
جوان بارتباك:الكس..
الكس بضحك:لو رأيتن وجوهكن عندما تغير للون الأزرق هههههههه
تغيرت ملامحن للحظه من ثم أخذن بالضحك كثيرا فعلا لا يوجد شيء هكذا يسمها بالصداقه
توقفت أكيرا عن الضحك وقالت بهدوء:والآن الكس هل سامحتيني
الكس وهي تأخذ وضعية التفكير:حسنا لقد قدمتن عرضا وكدتم أن تموتوا وأيضا ذلك العرض الأخير عندما تحول لون وجوهكن باللون الأزرق حسنا
أخذت تفكر كثيرا وكلهن ينتظرن جوابها ابتسمت الكس وقالت:حسنا سأسامحكن
جوان وجيني بفرح:رائــــــع
(شجار)
رن الجرس ليعلن عن نهاية وقت الفسحه فتوجهن الأربعه نحو الفصل بعد عدة دقائق دخل الأستاذ وأخذ يتصفح الفصل فوجد مقعد راي خاليا أبعد النظارات عن وجهه وأخذ يفرك عينيه مالذي يفعله ذلك الفتى يجعله يغضب كثيرا
وضع نظارته من ثم وجهه نظراته نحو ريو وذلك الأخير ليس مهتما
الأستاذ بغضب مكتوب:ريو أين صديقك؟؟؟
ريو بلا اهتمام:لا أعلم لم أره منذ بداية الفسحه
الأستاذ بغضب:حسنا أخبره أني أريد في نهاية اليوم عند مكتبي
ريو ومازال على وضعيته:حسنا
أخذ الأستاذ بشرح الدرس وكما العاده جميع الطلاب أخذوا يتأففون منذ أن بدأ العام الدراسي وهو يتكلم بدون أن يصمت في مقعد بعيد عن مقعد راي فقد كانت لفتاة لديها شعر بني قصير وعينين واسعتين أخذت تنظر نحو مقعد راي بنظرات هادئه فأرجعت ذاكرتها للوراء عندما قابلته لأول مره
((...
السماء قد كانت مغطاة بالغيوم السوداء والمطر يهطل بغزاره فلم يكن أحد تحت هذا المطر لكن هناك أحد ما يجري
أخذت تجري بالطريق حتى تحتمي من هاذا المطر الغزير فلقد كان شعرها القصير ملتصق بوجهها ومن شدة سرعتها لم تكن منتبه للطريق اصطدمت بشخص بالطريق ومن قوتها وهي تصطدم به سقطت بالأرض وضعت يدها على رأسها مد ذلك الشخص يده لها ليساعدها أمسكت بيده فتلاقت أعينهما فسحرت بعينيه السوداويين فلقد كان ممسكا بمظله ترك يدها لكن أمسك بيدها مره أخرى فأحست بالخجل الشديد وضع المظله بين يديها
الفتاة باستغراب ممزوج بخجل:لكن أليست هذه مظلتك؟؟
الفتى:لا بأس سأعطيكِ إياها إن بيتي قريب الآن وأيضا أنتي تحتاجين المظله أكثر مني
أعطاها ظهره وأخذ يمشي إلى أن اختفى تماما عنها نظرت نحو الطريق الذي سلكه من ثم نحو المظله التي أعطاها إياه ابتسمت بخجل وأيضا عليه أن ترجع له المظله وتشكره عادت للمنزل وأصبحت كل يوم تأتي نحو المكان نفسه عندما رأته وتكون دائما المظله الخاصة به تكون معها دائما تنتظره يوما بعد يوم حتى مر أسبوعين لا تدري لماذا لكنها تشتاق إلى رؤيته لكنها لا تعرف عنه شيء فقط تتذكر عينيه السوداويين الذي أسر قلبها الصغير ذهبت نحو ذلك المكان يوما ما فأخذت تبحث عنه لكن لا جدوى تعبت فذهبت نحو أقرب محل كوفي شوب فطلبت من النادل كابتشينو عندما أحضره أخذت تشربه لكن سمعت صوتا مألوفا لها وقفت وأخذت تسمع ذلك الصوت وكلما خطت خطوه تكون قريبه منه إلى أن رأته مع أصدقاءه عثرت عليه نظرت نحوه وهو يكلم أصدقاءه بسعاده ابتسمت لذلك فنظرت نحو المظله عليها أن تعيده إياه ذهبت نحوه فتوقف أصدقاءه عن الكلام عندما أصبحت خلفه تماما استغرب الفتى فالتفت خلفه حتى رآها فتاة لديها شعر بني قصير وعينين واسعتين بنفس لون عينيها وقد كانت ترتدي بنطال جينز باللون الأسود وقميص قصير ليس له أكمام باللون الأبيض
الفتاة بخجل:هل يمكننا أن نتحدث قليلا
نظر إليها الفتى وقال:حسنا لكن لدقيقه
الفتاة:لا بأس
وقف الفتى وذهبا إلى طاوله أخرى بعيده عن أصدقاءه فقد كان الصمت يحل عليهما
الفتى بهدوء:هل ستبقين صامته أم ماذا؟؟
الفتاة بعجل:أبدا لكن أردت شكرك
استغرب الفتى فقال:مالذي تقصدينه؟
الفتاة:أتذكر ذلك اليوم قبل أسبوعين عندما أعطيتني مظلتك
تذكر الفتى ذلك اليوم من ثم نظر إليها مطولا وقال بهدوء:نعم وماذا؟؟؟
أعطته الفتاة المظله وقالت:خذها لقد احتفظت بها لأعطيك إياها
الفتى بامتنان وهو يأخذ المظله منها:أشكرك أتعلمين عندما عدت وبختني أمي وعاقبتني لأسبوعين وأن لا أخرج لأي مكان غير المدرسه تبا
ابتسمت الفتاة وقالت:لا بأس_صمتت قليلا وأكملت_هل يمكنك أن تخبرني ماهو اسمك؟؟
الفتى بهدوء:ولماذا؟؟
الفتاة بخجل:هكذا
الفتى:حسنا اسمي هو يوشيدا راي وأنتي؟؟
الفتاة:أنا أدعى ميماسكا إيفي
راي بابتسامه:تشرفت بمعرفتك
إيفي بابتسامة أوسع:وأنا أكثر
....))
إيفي في نفسها(لقد كان لطيفا معي لكن الآن إنه يتجاهلني أحببته منذ ذلك اليوم)
مرت الحصص على أصدقاءنا إلى أن رن الجرس نهاية اليوم فاندفع الطلاب إلى الخارج فذهب شايكي نحو بوابة المدرسه ليستعد للقتال مع راي في تلك اللحظه استيقظ راي وقد كان مفعما بالحيويه فلقد تعافى بعد تلك الغفوه
أما عند الفصل حمل ريو حقيبته وحقيبة راي فذهب جميع الطلبه نحو بوابة المدرسه عندما علموا عن شجار وصل راي عند بوابة المدرسه وعينيه مليئه بالعزيمه على أنه سيهزم شايكي تقابل الاثنان فأنزل شايكي حقيبته وأخذ يفرقع أصابعه
شايكي بابتسامه:هل نبدأ أيها السيد
رفع راي أصبعه على شايكي وقال بتحدي:هيا فالنبدأ
أخذا وضعية الاستعداد وبدأ بالقتال فكل منهما يجهز قوته على الآخر فتعبا كثيرا لكن راي عزم على أنه سيهزم شايكي فوضع كلتا يديه على الأرض و بدأ بالدوران وقدميه مفتوحتين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فأخذ يضرب شايكي بعدة ضربات وأخذ شايكي يدافع عن نفسه لكنه لم يستطع فابتسم راي بمكر سيفوز
والطلاب الذين يجتمعون حولهم ينظرون بشغف مالذي سيحصل أخذت إيفي تشجع راي أما عن أكيرا لم تعرف مالذي ستفعله شايكي أم راي كان راي سيضرب ضربه أخيره لشايكي وينتهي النزال بينهما لكن
أكيرا بصوت عالٍ:توقفاااااااااااااااااا حالا
سقط راي على وجهه بسبب تلك الصرخه أما عن شايكي نظر نحو أكيرا بتعب فلقد خارت قواه كثيرا فنظر جميع الطلاب نحوها وقف راي ومن ثم أخذ ينظر إليها بغضب
راي بغضب:أيتها الحمقاء كنت سأجهز عليه وأنتهي
تقدمت أكيرا نحوه وبغضب:أصمت أيها الأحمق هاذا يكفي لا أستطيع التحمل
تجمعت الدموع في عينيها فلاحظ راي ذلك لا يعرف لماذا يريد ضمها إلى صدره وتبكي لكن أتاهم صوت موحش فهرب جميع الطلاب عن ذلك الصوت فلم يتبقى سوى شايكي وأكيرا وراي
الأستاذ بغضب:مالذي تفعلونه هل تتشاجرون
نظر نحو راي وشايكي فوجدهما منهمكي القوى فأكمل غاضبا:بسرعه أنتم الثلاثه إلى مكتبي
فتوجهوا جميعا نحو مكتبه فأصبح كلهم يقفون أمام مكتبه وهو جالس في مقعده عقد يديه فقد كان ترتيبهم شايكي على اليمين وراي باليسار وأكيرا بالوسط
الأستاذ بهدوء:مالذي سأفعله بكم؟؟
صمتوا ولم ينطقوا بشيء فأكمل الأستاذ بهدوء:آه تبا لكم حسنا بدءٍ من الغد ستنظفون الفصل في نهاية اليوم لمدة أسبوع
لم يهتم راي كثيرا م ثم خرجوا وعاد كل واحد منهم في بيته
يتبـــــع ..}
- تـــوتـــي فـــراولـــة
- ♣ عدد المشاركات : 3391
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1147093
♣ تم شكري : 1814
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 3:45 pm
تـــــآبع ..}
(معرفة العدو)
تـــــذكــــيـــــر:
الأستاذ بهدوء:مالذي سأفعله بكم؟؟
صمتوا ولم ينطقوا بشيء فأكمل الأستاذ بهدوء:آه تبا لكم حسنا بدءٍ من الغد ستنظفون الفصل في نهاية اليوم لمدة أسبوع
لم يهتم راي كثيرا ثم خرجوا وعاد كل واحد منهم في بيته
----------------------------------------------------------------------
الساعه الآن الرابعه عصرا تحديدا في شركة ما تسمى(شركة ألعاب) هاذا ما كتب فيه
لقد كانت الشركه كبيره ومن الداخل جميله العمال يجتهدون في عملهم وقد كان الديكور جميلا جدا ومناسبه للشركه كثيرا في أحد المكاتب
لقد كان مكتبا كبيرا جدا يوجد بداخله مكتب كبير وعلى المكتب أوراق مبعثره وأيضا يوجد كمبيوتر وأيضا صور على المكتب أما الجدران فلقد كان باللون الرمادي باهت قليلا وأيضا يوجد رفوف كثيره يوجد بها كتب كثيره وملفات تختص بالشركه دخل أحدهم إلى المكتب فلقد كان شابا يافعا ربما في أواسط الثلاثينات لديه شعر أشقر وعينين حمراوين ويرتدي زي العمل وهناك أيضا نافذه كبيره تطل على الشارع
وقد كان يحمل في يده اليسرى كوب يوجد فيه قهوه لتساعده على العمل وبيده الأخرى ملفات كثيره ذهب نحو الكرسي الخاص بالمكتب جلس ووضع الملفات على المكتب أخذ يشرب القهوه الخاصة به وهو ينظر إلى الشارع وإلى المارين فيه فلمح فتاة صغيره تمسك بيد والدتها ووالدها يمسكها بيدها الأخرى أغلق عينيه ألما لما شاهده نظر نحو الطاوله وخاصة إلى صورة ما حملها نظر إليها مطولا فلقد كانت الصوره تحتوي على مرأه شابه لديها شعر طويل يصل إلى خصرها باللون الأشقر ولديها عينين واسعتين باللون الأزرق الفاتح كلون السماء وبجانبها شاب ربما يكون زوجها لديه شعر أشقر كلون شعرها وعينين باللون الأحمر فلقد كانا مبتسمين وسعيدين وضع القهوه على الطاوله وأخذ يتحسس الصوره بيده الأخرى أغلق عينيه
وقال في نفسه بألم(افتقدتك كثيرا)
قاطعه صوت طرقات الباب فتح عينيه فأرجع الصوره إلى مكانها وأذن إلى الطارق بأن يدخل فدخلت شابه ربما تكون في بداية الثلاثينات لديها شعر طويل باللون الكستنائي الفاتح وعينين باللون الأسود ترتدي تنوره قصيره جدا باللون الأحمر وقميص باللون الأبيض وفوقه جاكيت باللون الأحمر مثل لون تنورتها انحنت له من ثم تقدمت إليه وأعطته ملفا
المرأه:تفضل سيد جاك
أخذ جاك الملف وأخذ يتصفح فيه وعندما كان يتصفح سقطت صورة ما ألتقطها وأخذ ينظر إليها
جاك باستغراب وهو ينظر إلى الصوره:من هاذا؟؟؟
نظرت تلك المرأه إلى الصوره تنهدت قليلا وقالت:سيد جاك أنت تعلم بأن كانت لدينا صفقه مع شركة ما لكننا رفضناها
هز جاك رأسه بنعم فأكملت:حسنا لقد أرسلت فتى ربما يكون في الإعداديه أو الثانويه
جاك بهدوء:أدخلي في صلب الموضوع
المرأه بارتباك:حسنا لقد أرسلوه لفعل شيء ما
لم يتكلم جاك بل جعلها تكمل بقولها:إن هاذا الفتى سيأتي يوما ما إلى هذه الشركه أو يتسلل إليها من ثم سوف يسقطها وسوف تفلس الشركه
فتح جاك عينيه دهشه فوقف غير مصدق وقال:هل أنتي جاده؟؟
هزت المرأه رأسها بنعم غضب جاك كثيرا فنظر نحو الصوره وقام بتمزيقها وقال:علينا أن نجده وأيضا علينا توخي الحذر منه
المرأه بهدوء:حسنا سيد جاك
جلس جاك في الكرسي وقال:أخبريني لويس
نظرت تلك المرأه إليه المدعوه بلويس وقالت:أخبرك بماذا؟؟؟
جاك ومازال على وضعيته:هل هو قريب منا؟؟
لويس:أظن ذلك سيدي لكن ربما إذا أخبرتك ستغضب
جاك بغضب:أخبريني بسرعه لويس
شعرت لويس بالخوف لأن رئيسها ولأول مره يصرخ عليها فقالت بخوف:حسنا لقد رأيته مع مع....
لم تستطع أن تكمل فقال جاك بغضب:رايتيه مع من أخبريني لويس؟؟
لويس بخوف:سيد جاك ربما عليك أن تعرف بنفسك لأنه قريب منك
شددت في آخر كلمه وخرجت من المكتب أما عن جاك مازالت كلمات لويس تتردد في مسامعه
إنـــه قـــريـــب مـــنـــك
إنــه قــريــب مــنــك
إنـه قـريـب مـنـك
إنه قريب منك
تنهد جاك فأخذ يفكر كثيرا من ثم جلس في الكرسي مضت ربما ساعه ومازال جاك على حاله لم يستطع أن يصمت فنهض أخذ الجاكت الخاص به من على الرف أرتده وأخذ حقيبته ووضع بعض الملفات في حقيبته خرج فرأى لويس مشغوله نوعا ما
تعريف الشخصيه
الاسم:لويس
العمر:30 سنه
الشخصيه:تحب الخير للجميع هادئه لا تحب أن يغضب منها أحد وهي السكرتيره الخاصه لجاك
جاك بهدوء:لويس
نظرت نحوه لويس وهي تضع السماعات على أذنيها فقالت:نعم
جاك:سأذهب إلى المنزل أنا متعب قليلا وأيضا هناك ملفات في مكتبي اجمعيهم لي وأرسليهم بالبريد إلى بيتي حسنا؟؟
وقفت لويس وانحنت له باحترام وقالت:حاضر سيد جاك
ابتسم لها جاك وخرج من الشركه ذهب نحو ركن السيارات فأخذ يتجه إلى سيارته فتح الباب السياره الرياضيه الخاصه به جلس فيها وأغلق الباب فأدار المحرك وانطلق إلى بيته
(يوشيدا كيه)
رجع راي إلى المنزل دخل المنزل وأخذ يخلع حذائه
راي بصوت عالٍ:لقد عدت
لم يجبه أحد وقف راي وأخذ ينظر إلى المنزل وقال في نفسه(هل هناك أحد)
وأكمل بصوت عالٍ:هيه لقد عدت
أخذ أحدهم يجري من الأعلى إلى أن وصل إلى راي وعانق قدمه بسرور نظر إليه راي فابتسم فنزل إلى مستواه فقد كان طفلا لديه شعر أسود وعينين رماديتين جميلتين
الطفل بسعاده:مرحبا بعودتك أخي
أخذ راي يمسح رأسه بلطف وقال:كيه أين أبي وأمي؟؟
الطفل المدعو بكيه:حسنا أمي في الغرفه وأبي في العمل
راي بتفهم:حسنا
أتى إليهم صوت من الأعلى:راي عزيزي هل عدت؟؟
راي بصوت مرتفع:نعم أمي
نزلت والدته من الأعلى وابتسمت لهم وقالت:حسنا_اختفت الابتسامه وأكملت_راي أريد محادثتك في غرفة المعيشه
راي باستغراب:حسنا
توجه راي إلى غرفة المعيشه وهو ممسك بيد أخيه الصغير جلس راي في الكنب وبجانبه كيه دخلت والدته وهي عاقدة اليدين
راي:حسنا ماهو الشيء الذي تريدين إخباري به؟؟
والدته بغضب:راي لقد أتى صديقك ريو قبل قليل وأعطاني حقيبتك
تذكر راي لقد عاد للمنزل لكن حقيبته لم تكن معه ابتسم لغبائه
راي بابتسامه:وماذا في ذلك؟؟
والدته بغضب:هل عوقبت من قبل المدرس لأن ريو لا يعيد حقيبتك إلا إذا كان هكذا
راي في نفسه بسخريه(أحسنتي آينشتاين)
أكمل بصوت مسموع:نعم لقد عوقبت لمدة أسبوعين
والدته بتنهد:تبا حسنا اسمعني سأذهب إلى السوبر ماركت لأشتري حاجيات مهمه لذلك عليك الاعتناء بأخيك
راي وهو يمسح رأس كيه:حاضر
أخذت تمشي والدته أخذت المعطف الخاص بها وحقيبتها وخرجت بعد أن ودعتهما زفر راي بهدوء ونظر نحو أخيه الصغير
راي:كيه أذهب وارتدي ملابسك سنخرج
كيه بسعاده:حسنا
أخذ كيه يجري إلى أن وصل إلى الأعلى ابتسم راي لذلك وقف وذهب هو الآخر إلى الأعلى ليغير ملابسه بعد خمس دقائق نرى راي يرتدي حذائه وكيه بجانبه ينتظره ليساعده على ارتداء حذائه ساعده راي بانتعال الحذاء عندما انتهى أمسك بيد أخيه الصغير وخرج ليتنزه معه
يتبــــع ..}
- تـــوتـــي فـــراولـــة
- ♣ عدد المشاركات : 3391
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1147093
♣ تم شكري : 1814
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 3:54 pm
تــــآبـــع..}
(في اليوم التالي)
الساعة الآن التاسعه صباحا في المدرسه
عند أحد الفصول التي كتب عليها أول ثانوي/1 كان في الحصه أستاذ الرياضيات أو كما يحبون أصدقائنا تسميته بالدب القطبي والذي لا ينتبه لشرحه سيعطيه أضعافا من الواجبات لذلك الكل منتبه مر الوقت ببطء على أصدقائنا حتى يرن الجرس معلنا عن نهاية الحصه الرابعه عندما خرج أستاذ الرياضيات شعر الجميع بالراحه عندما ذهب فدخل الأستاذ الآخر معلم الفيزياء أخبرهم بأن يذهبوا جميعا نحو المعمل الخاص بالفيزياء عندما دخلوا وجدوا العجائب دخل الأستاذ ففتح كلتا عينيه بقوه وكأنه غير مصدق لقد كان المعمل مغطى باللون الأسود أما عن أنبوبات الاختبار منكسره جميعها والطاولات والكراسي ملقاة على الأرض شعر الأستاذ بغضب ووجه نظره نحو راي
الأستاذ بغضب:راي هل فعلت أنت ذلك؟؟
راي بلا مبالاة:أبدا لم أدخل المعمل منذ مده
الأستاذ بغضب أكبر:ومن غيرك يفعل ذلك بالتأكيد أنت
تغير وجه أكيرا للون الأزرق تذكرت أحداث أمس عندما فجرت المعمل بسبب خطة من؟خطة التوأم نظرت بغضب نحوهن وأما عن التوأم فلقد كانتا تشيران لنحوهما وكأنهما تقولان بأنها خطتها ليست خطتي والكس لقد كانت تكتم ضحكتها وقد كانت أيضا تشعر بالراحه لأنها لم تشارك معهن
الأستاذ بغضب:اذهبوا جميعا إلى الفصل لن يكون هناك درس اليوم
فرح الطلاب كثيرا لكن المعلم أسكتهم
الأستاذ بغضب:لا تفرحوا كثيرا سأقوم بمعرفة الفاعل عاجلا أم آجلا
فعاد الجميع للفصل
فأخذ الأستاذ يخرج طالبا بعد الآخر ليعرف من هو؟فأتى الدور على راي خرج من الفصل من ثم ذهب نحو مكتبه وبدأ بطرح أسئلته
أستاذ الفيزياء:أين كنت البارحه في وقت الفسحه؟
راي بهدوء:كنت في الحديقه الخلفيه للمدرسه
الأستاذ بغضب:حقا؟أم أنك تكذب؟
راي بهدوء:أبدا لقد كنت هناك من ثم غفوت وتركت الحصص
الأستاذ بعد أن هدأ:لا بأس إذهب لست أنت
وقف راي وخرج بعد أن أخبره الأستاذ أن تأتي الكس وصلت الكس إليه فجلست
الأستاذ بهدوء:أين كنتِ البارحه في وقت الفسحه
الكس بهدوء مماثل للأستاذ:كنتِ في المكتبه أقرأ كتباً
الأستاذ بشك:هل أنتي متأكده؟؟
الكس بهدوء:نعم ولدي دليل إذهب نحو أمين المكتبه وتأكد بنفسك
فكر الأستاذ قليلا إنها واثقه من نفسها وأيضا جريئه طلب منها المغادره وتطلب من التوأم الحضور استجابت الكس له فذهبت ودخل التوأم كين وجين فجلسا بالكرسي فبدأ بالطرح الأسئله عليهما لكن كل منهما يجيب بنفس الوقت وكل منهم يقول قد كانا بالكافيتريا بذلك الوقت أخذ الأستاذ يستمع إليهما من ثم طلب منهما الرحيل وجلب ريو هُنا نفذا طلبه فدخل ريو وبدأ بطرح الأسئله عليه أيضا فقد كان ريو يجيب ببرود ومتجاهل كل شيء لم يستطع الأستاذ أن يفهم من هو؟؟ومن الفاعل أو هي؟؟ لا يدري طلب من ريو الذهاب وإحضار التوأم الآخرين استجاب ذلك الأخير له فخرج ومن ثم دخلا التوأم جوان وجيني فقد كان من تعبيرهما الخوف فبدأ بطرح الأسئله عليهما كادتا أن تفضحها أنفسهما لكن فكرت جوان قليلا فأخبرته بأنهما قد كانتا في فريق التشجيع للتمرين قليلا لم يصدق الأستاذ إلا أن جيني فهمت ما ترميه شقيقتها فأخبرته بأن يتأكد إن كانتا ليستا على حق جن جنون الأستاذ الفيزياء لم يستطع كل واحد يجيبه بوثوق والآخر ببرود طلب منهما الخروج وجلب آخر طالبه وهي أكيرا ارتبكت أكيرا قليلا لكنها ذهبت فجلست في المقعد
أستاذ الفيزياء:أين كنتِ البارحه في وقت الفسحه؟؟
ارتبكت أكيرا كثيرا وقالت:كنت في الكافيتريا
الأستاذ بشك:حقا؟؟
بلعت أكيرا ريقها بصعوبه وقالت:أستاذ صدقني لستُ أنا
نظر إليها الأستاذ وقال:حقا؟؟مع العلم_فتح درج مكتبه وأخرج ملفا وأكمل_حسنا هانازاوا أكيرا عبقريه كما سمعت تستطيع أن تعمل في الفيزياء وكل شيء عنه وأيضا لاعبة جمباز لعشر سنوات_أقفل الملف ونظر إليها وأكمل_حسنا هل لديك علاقه بالأمر؟
ارتبكت أكثر عن ذي قبل فقدت عقلها لا تعرف مالذي تقوله
أكيرا بارتباك:صدقني أستاذ لقد كنت في الحديقه الخلفيه للمدرسه مع الأحمق راي
نظر إليها فقال:لستُ أصدق
أكيرا بهدوء:لكن هذه الحقيقه
الأستاذ وهو يتذكر كلام راي له:لقد أخبرني راي بأنه قد أخذ غفوه كيف تكونين معه
أشتد ارتباكها فلم تستطع أن تخفي الأمر فأخبرته بكل شيء فهم الأستاذ المطلب لكن لن تنجو فعاقبها هي والتوأم بإعادة تنظيف معمل الفيزياء في وقت الفسحه لم تستطع أية واحده الاعتراض فسوف يبدأ تنظيفه وإعادته كما كان في يوم واحد
(تنفيذ العقاب)
بعد إنتهاء الحصص رن الجرس معلنا عن نهاية اليوم خرج جميع الطلبه من المدرسه كادت أكيرا أن تخرج لكن راي قام بسحبها وأخذها إلى الفصل وقفت ونظرت نحو راي وهو يتكئ على الباب أما عن شايكي فقد كان يجلس فوق الطاوله نظرت لهم بغباء وكأنها تخبرهم مالذي نفعله هُنا
أكيرا بغباء:لماذا جررتني هُنا
راي بلا اهتمام:هل نسيتي سننفذ العقاب لأسبوعين
أكيرا بصراخ:مااااااااااااااااااذااااااااااااااااااااااا؟ ؟؟
راي وهو يسد أذنيه:أيتها الحمقاء لقد عوقبتِ وسوف تنفذينه شئتي أم آبيتي
أكيرا بغضب:ولماذا أفعل ذلك كُنت أوقفكما أنتما الاثنان لكن لقد قلت_أخذت تقلد صوته بسخريه وأكملت_أيتها الحمقاء كنت سأجهز عليه وأنتهي
أنفجر راي غضبا كاد أن ينطق لكن شايكي أوقفه
شايكي بهدوء:عليكما أن تهدأ أنتما الاثنان_نظر نحوهما وأكمل بهدوءه_ومن ثم علينا أن ننتهي سريعا حتى لا نتأخر وأيضا لا أريد أي شجار منكما
نظرت نحوه أكيرا إنه محق في كل كلمه قالها
راي:لا بأس أيها المتحكم حسنا أنت ستنظف النوافذ والسبورة أيضا أما عني سأنظف الجدار والأرض وأما عن الحمقاء ستنظف الطاولات والكراسي أيضا
لم ينطق أي منهما فبدأ كل منهم بالتنظيف بجهد فأخذ شايكي ينظف السبورة بالمنديل المملوء بالماء قليلا أما عن أكيرا أخذت تمسح الطاولات جيدا لتبدو نضيفه وراي أخذ الممسحه وبدأ بتنظيف الأرضيه جيدا أخذ الجميع يعمل بهدوء بدون أن يتكلم أحد أخذ راي ينظف الأرضيه نظر لفتره نحو الأسفنجتين تأمل بهما قليلا حتى لمعت في رأسه فكره فابتسم ابتسامه واسعه
بعد لحظات قليله
عندما كانت أكيرا ستنتقل نحو الطاوله الأخرى لتبدأ بتنظيفها لكن رأت راي يمسح الأرض بسرعه استغربت من ذلك وكذلك شايكي نظرا نحو قدمه فوجدا أن الأسفنجتين مربوطتين على قدمه
شايكي:هيه توقف عن فعل ذلك
راي وهو يتزلج باستمتاع:ولماذا؟؟
شايكي بهدوء:إنها مضيعه للوقت وكذلك هي للأطفال
راي بسعاده:لكنه ممتع ما رأيكما أن تنضما إلي
أكيرا بلا مبالاة:إن شايكي محق راي إنها للأطفال
توقف الجميع عن الكلام لكن راي مازال يتزلج وهو يمسح الجدار بالمنشفه والأرضيه بنفس الوقت نظرت نحوه أكيرا قليلا فبدأ لمعان عينيها تكبر قليلا وكأنها تريد أن تفعل ذلك
أكيرا بلمعان في عينيها:أريد أن أجرب أظنه ممتع_نظرت نحو شايكي وأكملت_ما رأيك شايكي؟؟
شايكي وهو يحمل حقيبته:لا شكرا سأذهب للمنزل فلقد انتهيت من التنظيف إلى اللقاء
حمل حقيبته وخرج لكنه أطل مره أخرى أكمل كلامه:هيه أكيرا لا تنسي غدا حسنا؟؟
أكيرا بسعاده:حسنا لن أنسى
ابتسم لها شايكي وذهب توقف راي عن التزلج فنظر نحو أكيرا التي لا تزال تنظر نحو الباب الذي خرج منه شايكي هز رأسه على عدم الاهتمام وأكمل التنظيف استفاقت أكيرا من شرودها فنظرت نحو راي الذي مازال يتزلج ابتسمت من ثم بدأت تتزلج معه
استمتعت أكيرا كثيرا وكذلك راي فبدأ الاثنان بالتزلج وبالسرعه الفائقه انتهيا من التنظيف فأخذت أكيرا حقيبتها وخرجت وكذلك راي
يتــــبع ..}
- تـــوتـــي فـــراولـــة
- ♣ عدد المشاركات : 3391
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1147093
♣ تم شكري : 1814
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 4:06 pm
تـــــآبــع ..}
(مــــــــرض)
وصل ذلك الشخص إلى منزله نزل من سيارته الرياضيه وأخذ حقيبته التي تركها في المقعد الآخر حملها وذهب نحو المنزل أخرج مفاتيح من جيب معطفه وهو شارد الذهن في كلام السكرتيره الخاصه به بعد جهد طويل استطاع فتح باب منزله دخل من ثم ذهب إلى غرفة المعيشه رمى حقيبته على الأرض من ثم رمى نفسه على الأريكه لكن لا يعرف لماذا بدأ يتنفس بصعوبه كبيره وقف مشى خطوه واحده من ثم سقط على الأرض وأغمى عليه كليا
لنذهب إلى أكيرا
عادت أكيرا إلى المنزل فتحت الباب وأغلقته وبدأت بخلع حذائها
أكيرا بصوت عالٍ:أبي لقد عدت
لم تجد أية إجابه فاستغربت أكيرا ذلك كثيرا بعد لحظه هزت كتفيها وكأنها تقول بنفسها ربما هو في العمل صعدت لغرفتها وضعت حقيبتها في مكتبها فذهبت للحمام واغتسلت وغيرت ملابسها إلى بيجاما فارتدت بنطال طويل باللون الوردي وقميص باللون الأبيض ليس لديه أكمام وجعلت شعرها منسدلا على كتفيها نزلت بعدها إلى الأسفل حتى تشاهد التلفاز وتعد لنفسها طعام الغداء لكن عندما دخلت إلى غرفة المعيشه وجدت والدها مغمى عليه فصرخت بأعلى صوتها وذهبت نحو أبيها والدموع مجتمعه في عينيها
أكيرا بنبرة باكيه:أبي
لا إجابه من جاك فازداد صوتها نحيبا فلم تستطع فنزلت الدموع على وجنتيها فغطت وجهها بكفيها وأخذت تبكي
أكيرا وهي تبكي:أبي أرجوك لا تذهب لا أريد أن أكون وحيده يكفيني أن أمي ذهبت عن الحياة
وقفت بصعوبه وذهبت نحو هاتف المنزل وطلبت الإسعاف بسرعه
بعد ساعه
نجد أكيرا جالسه في مقاعد الانتظار في المشفى ومازالت الدموع في عينيها وتنتظر من الطبيب الخروج من غرفة والدها حتى تطمأن عليه بعد لحظه خرج الطبيب فهرعت أكيرا إليه وأخذت تسأله عن والدها خلع الطبيب النظارات ونظر نحو أكيرا بهدوء فساد الهدوء بينهما فقط الطبيب الهدوء
الطبيب بهدوء:أكيرا اسمعيني إن والدك...
أكيرا مقاطعه وهي تبكي:هل مات؟؟؟
الطبيب بهدوء:أبدا عزيزتي لم يمت لكن لديه مرض
فتحت أكيرا عينيها استغرابا من ذلك وقالت:وضح أكثر أيها الطبيب
الطبيب وهو يشرح لها:حسنا علي القول بأن لديه مرض يسمى بمرض السكر
فتحت أكيرا عينيها على آخرها لم تعلم أن والدها هكذا فلم تستوعب فأكمل الطبيب كلامه
الطبيب:أسمعيني ربما هناك شيء جعل من والدك حزينا جدا لذلك أصبح لديه هاذا المرض هل تعرفين ماهو وهل لديه ضغوط في عمله؟؟
تذكرت أكيرا قبل عشر سنوات عندما توفيت والدتها لقد كان جاك يبكي لفقدانها هل كان يبكي من أجل والدتها لك تستطع تمالك نفسها فبكت أكثر تظن بنفسها أنها جعلت والدها يصاب بهذا المرض وأيضا موت والدتها
الطبيب:آنستي...
أكيرا وهي تبكي بحرقه:أنا السبب أنا من جعل أبي يمرض بهذا المرض أنا السبب
بدأت بتكرار تلك الكلمات كثيرا فأخذها الطبيب إلى الغرفه الموجود فيها جاك نظرت إليه فقد كان على السرير الأبيض الخاص بالمشفى وأيضا هناك الكثير من الاجهزه عليه وجهاز تنفس اصطناعي على فمه ليستطيع التنفس جيدا
الطبيب:والآن أكيرا أخبريني
أكيرا وهي تنظر إلى والدها:قبل عشر سنوات وأيضا في يوم مولدي السادس حصل حادث سير فتوفيت أمي لقد كان أبي حزينا جدا لأنه فقد الفتاة التي أحبها كثيرا وأنا السبب ليتني لم أولد
فأجهشت بالبكاء أكثر فطمئنها الطبيب بأنه سيكون بخير بعد يومين وسيكون كالحصان من جديد وأيضا تستطيع أن تزوره في أي وقت تريده
أكيرا والدموع على وجنتيها:حسنا لكن أيها الطبيب....
الطبيب بهدوء:نعم
أكيرا ومازالت على حالها:هل يمكنني البقاء بجانب أبي؟؟
الطبيب بابتسامه:نعم يمكنك
بادلته أكيرا الابتسامه فدخلت إلى الغرفة وجلست بجانب والدها
أكيرا في نفسها(أبي سأزورك كل يوم حتى لا تشعر بالوحده وأيضا أنا السبب في جعلك هكذا)
أحست أكيرا بتأنيب الضمير كثيرا لأنها تظن أنها فعلت كل هاذا لوالدها بعد لحظه شعرت أكيرا بالنعاس فوضعت يدها فوق يد والدها ونامت بعمق بجانبه
(هل تحبين..)
في وسط الظلمه صوت اصطدام السيارات ببعضها البعض صراخ أخذت تجري تلك الفتاة الصغيره إلى حتفها وهي ترى شخصا ملقى على الأرض لكن كلما تجري تبتعد عنها أكثر
الفتاة بصراخ:أمــــــــــــــــــي
لكن أبت والدتها أن تأتي إليها أخذت تبتعد عنها أكثر فأكثر وتلك الفتاة تحاول أن تلحق بها لكن لم تستطع لحظه تغير المكان لديها أصبحت الجدران باللون الأبيض أخذت تلتفت يمينا وشمالا أين هي؟؟مشت بضع خطوات إلى أن وجدت شخصا مستلقي على فراش أبيض وتلك الأجهزه تحيط به نبض قلبها فأخذت تصرخ بأعلى صوتها كيف يمكن أي يحدث هاذا؟؟أولا والدتها والآن والدها هاذا لا يمكن فنظرت نحو الطبيب الذي يتجه نحو والدها وأخرج سكينا من جيبه رفع يدعه ليقوم بطعنه في قبله وقبل أن يطعنه صرخت تلك الفتاة بأعلى صوتها لكن لا مفر سيقتله
لكن لحظه
فتحت عينيها بفزع وأخذت تنظر إلى المكان التي هي فيه فلقد كانت بغرفه كبيره بعض الشيء مطليه باللون الأبيض فنظرت نحو والدها المستلقي على السرير وتلك الأجهزه عليه فنظرت نحو الساعه فوجدتها الساعه الثانيه صباحا وضعت يدها على قلبها لقد كان كابوسا لا أكثر نظرت للحظه نحو ملابسها فلقد كانت ترتدي البيجاما ابتسمت لغبائها لقد كانت خائفه على والدها وأتت إلى المشفى هكذا وضعت رأسها على الفراش وتذكرت ما حصل معها بالعقاب عندما كانت ستحمل حقيبتها
((...
كانت تلك الفتاة ذات الشعر البنفسج الفاتح ستأخذ حقيبتها عندما أنهت العقاب فأوقفها ذلك الفتى
الفتى:انتظري أيتها الحمقاء
نظرت نحوه أكيرا وقالت:ماذا تريد؟؟
راي بهدوء:اسمعي أريد أن أتأكد من شيء واحد
أكيرا:ماهو؟؟؟
راي بجديه:هل تحبين شايكي؟؟
نظرت أكيرا إليه مطولا وقالت:نعم أحبه لماذا هل أنت تغار منه؟؟
راي بجديه أكبر:أكيرا
نبض قلبها فجأه لأنه ولأول مره ينطق باسمها فأكمل راي كلامه:اسمعيني أعلم بأنك لا تحبين أن يتدخل أحد في خصوصياتك لكن اسمعيني عليكِ الابتعاد عنه مهما كلفك الأمر
استغربت أكيرا ذلك لماذا يقول ذلك لها هل هو مهتم بها؟؟هزت كتفيها علامة النفي وقالت:اسمعني لا أريد أحدً منكم أن يتدخل فيني لذلك سأواعد شايكي وأجعله يقع في غرامي والآن إلى اللقاء
كادت أن تخرج إلا أن راي أوقفها بكلامه:أكيرا أعلمي لن تجدي معه سوى التعاسه
لم تهتم له أكثر فخرجت
..))
أغلقت عينيها ومازالت تتردد في مسامعها صوت راي بأنها لن تجد سوى التعاسه معه لم تفهم مالذي يرميه إليه فكرت قليلا لماذا تفكر به إنه يغار فحسب هاذا ما قالت في نفسها لا يريدها أن تذهب إليه
أكيرا في نفسها(سترى أيها الأحمق سأكون سعيده مع شايكي_فتحت عينيها لحظه وأكملت_أنا أحبه ولن أجعل أحدا أن يفصلني عنه) أغلقت عينيها وغفت من جديد
(استعداد)
الساعه الآن الثامنه صباحا في المشفى
استيقظت أكيرا من النوم وأخذت تنظر بهدوء نحو المكان فتذكرت أنها بالمشفى وقفت من ثم ذهبت نحو الستائر وفتحتها حتى تدخل أشعة الشمس من ثم قامت بفتح النافذه ليدخل الهواء النقي أخذت تملئ رئتيها بالهواء النقي وأطلقته مره أخرى ابتسمت لهاذا اليوم ربما هاذا اليوم سيكون جميلا أخذت تمشي في أرجاء الغرفه لتبحث عن الحمام عندما وجدته دخلت وقامت بغسل وجهها خرجت بعدها وقبل أن تخرج من الغرفه ذهبت نحو والدها فطبعت قبله على جبينه
أكيرا بهدوء:أتمنى أن تكون بخير أتوسا
الترجمه:أبي
خرجت بعد أن أخبرته بهذه الكلمات فأخذت تمشي في أورقة المشفى فخرجت بعد دقائق من المشفى فأخذت تمشي إلى أن وصلت إلى البيت دخلت المنزل
أخذت تجري إلى غرفتها من ثم ذهبت إلى الحمام لتستحم عندما خرجت ذهبت نحو الدولاب الخاص بملابسها فأخرجت بنطال جينز قصير جدا باللون الأزرق وقميص ليس له أكمام باللون الأبيض وقد كان عليه خطوط عريضه وجميله باللون الأحمر قامت بتسريح شعرها من ثم قامت برفعه كذيل الحصان وجعلت بعض خصلات شعرها يتناثر على وجهها مما أضاف عليها جمال ساحر وقفت وأخذت حقيبه جينز أيضا باللون الأزرق الفاتح خرجت من غرفتها وقبل أن تخرج من البيت ارتدت حذاء باللون الأبيض لديه خيوط خرجت بعدما ارتدته خرجت من المنزل
يتبــــع..}
- فتاه النيل
- ♣ عدد المشاركات : 1
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1065401
♣ تم شكري : 1
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 12:30 am
انا قرات الروايه وعجبتني كتير واتمنى اناتكتمل بسرعه
- وجدان الغلا
- ♣ عدد المشاركات : 830
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 1157273
♣ تم شكري : 552
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الثلاثاء ديسمبر 21, 2010 7:27 pm
مشكوره روعه
- شذى الريحان
- ♣ عدد المشاركات : 1
♣ وطني الغالي : مصر
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 905250
♣ تم شكري : 1
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الأحد يونيو 24, 2012 5:36 am
يسلمووووو حبيبتي كتيييييييييييير حلوة
ياريت تكميلها بسرررعة لأني كتير متشوقة
ياريت تكميلها بسرررعة لأني كتير متشوقة
- جنون الموسيقي
- ♣ عدد المشاركات : 3
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 897236
♣ تم شكري : 7
رد: رواية انمي ..مدرسية ..كوميدية ..رومانسيهـ
الخميس أغسطس 09, 2012 3:50 pm
بليز كمليهآ مره متشوقه =)
يلآ يلآ تكفين آبي آقرأههإ
يلآ يلآ تكفين آبي آقرأههإ
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى