وآخيراً .. الحلقةة الثآآنية مـن (بين الحيآآة والموؤت) ~

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يا أحلى وأروع وأجمل وأنشط وأسعد وألمع أميرات في العالم ؟؟

ان شاء الله كوول على طوول

آليوم وقبل شؤوي قررت آنني أكتب لكـم البارت 3 من روآآيتي

بين الحياةة والموت

أنا أصلا من زمآآن كاتباه .. بس ما كان فيني انقله هون ~> كسوولةة

والآن كفى ثرثرة

تذكيير بالبآرت 1 :

فذهبت للمتجر وكان مكان المتجر منعزلاً ..

وجدته مغلقا ، وعندما أردت العودة أتى شخص ضخم جدا وأمامي وآخر

ورائي ثم بدؤوا يكثرون ، ثم تذكرت درس أمي ألا أخرج بعد آذآن المغرب

فهناك عصابة خطيرة دائما تتجول وتسرق وتقتل وتعتدي على الناس

بعد آذآن المغرب مباشرة ، فخفت كثيرا كثيراً ، لم أعرف ما أفعل

فالأشرار يحيطون بي من كل الجهات .


آلبآآرت 2 :

قلت في نفسي : يا إلهي ! إنني في عداد الموتى

~> سيف آلنآآر خخ

لم أعد أعرف ما أفعله فقد أصبح وجهي كالطمآطم والارتباك بادِِ عليّ ، وزعيمهم

يزيد من ا رتباكي كلما فرقع أصآبعه

~> آووم آلرسوم المتحركةة

بعد لحظة سكون . . قال زعيمهم : الخطة أ.13

~> جديدة هذي

آختفى جميع أفراد العصابة وبقي الزعيم ، ثم أشار بيده ويقصد تقدمي للأمام ،

لكنني جمدت ولم أقوَ على الحراك بتاتاً ،

بدآ عليه الغضب : فأخرج مسدسا من جيبه ، ثم أشار نفس الإشارة ،

بذلك فهمت أنه علي الاقترآب وإلا فـ مصيري الموت

لكنني رغم ذلك ظللت متجمدة في مكآآني ،

فأشار لي بالمسدس ثم أطلق في السماء ،

فصرخت : أنجدووني !

لكن المكان ظل هادئاً ولم يقوَ أحد من السكآآن على إنقاذي !

فتفاجأت بضحكات عالية من ذلك الشرير البخس ، وبدأت أرتجف خوفاً

أطلق نارا في السمآء واقترب مني هو بنفسه !

~> مصيبةة

فأمسكـني من مقدمةة قميصي ثم بدأ يصفعـني صفعةة تلوؤ الآإأخرى !

ثم شد قبضته ووجه إلي ضربةة قوية وقآل : آلا تريدين الاقترآب يآل عنآدكـ ، حسناً خذي !!!

فلم أتحملْ شدةة الآلم فسقطت دون حرآآكـ .

بعد دقآئق حدث ما حدث : استيقظت من غيبتي ووجدت نفسي كأنني

جثة هآمدة لا تحتمل عين بشري رؤيتهآ ،

كانت عيني مزرقةة و ثيآبي ملطخةة بالدمآء !

خيل لي وجه ذلك الوحش الشرير يقول : إنها البدآآية ثم يختفي

فجـأة بعد استعآآدة وعيي ، شممت رائحة حريق

تذكرت المنزل ، فشمرت عن ساقيَّ وانطلقت راكضة

آملة ألا يكون المنزل يحترق

لكن للأسف ولسووووء الحظ !

لقد شب حريق في منزلي إنها نهآتي

نظرت ورآئ ـي فوجدت أفراد العصآآبة يهربون

ثم استدرت ووجدت ذلك الخبيث أمآآمي ينظر إلي نظرآآت شريرة

ثم سقطت مستسلمة للنوم في الشآرع

~> معقوؤوؤل

في الصبآح المششْرق ، في آلبداية لم أعرف أين أنا ،

لكن بعد ذلكـ أدركت أنني في ملجأ الأيتام والمتخلى عنهم ،

ظننت أن ما كآآن حلما لكن ليته كان كذلك !

فقد كآن جميع الأطفال يسخرون مني فمن وجدني في شارع وجدني

ملطخةة بالدماء ومصآآبة بجروح طفيفةة

وكل السكآآن الآن يعرفون بمآ حدث

فقد نشر الخبر في الجرآئد والصحف وفي الإعلانات

ظللت طوآل الوقت أبكي ، وأتذكر شكل المنزل وهوؤ حطآآم

~> آآخ

كنت مرآرآ أحاول الهروب لكـن المغرورة كآتي كآنت دائما توقع بي

وكنت أعاقب بشدةة عقآبآ شديدا جدا جدا

وكآنت تريني دآئما ذلك الإعلان

ذلك الإعلان الذي فيه صورتي . . .

-

آنتـهى

يآ ترى ما سر ذلكـ الإعلاان ؟

ومآ مصير جودي ؟

ومآ قصةة كآتي ؟

-

الشخصية الجديدة

كآتي:

فتآآة مغرورة تكرهـ جـودي كرهاً شديداً

أكبر من جودي بسنةة

عمرهآ 12 سنةة

-

ملآآحظة : جودي حاليا عمرها 33 لكن عندما تحكي فإنها تحكي على مراحل عمرية سابقة

عمر جودي في الحكآآية (حاليا) 11 سنةة

--

اتمنى البآآرت عجبكم

وفي امان الله