- نيـكــول
- ♣ عدد المشاركات : 529
♣ وطني الغالي : مصر
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 911056
♣ تم شكري : 76
هل تجوز الصلاهـ بالبطلونــــ .. ؟؟
الإثنين يوليو 23, 2012 3:51 am
[b]آلحمد لله رب
آلعآلمين، وصلى آلله وسلم وبآرگ على سيدنآ ونبينآ محمد، وعلى آله وأصحآبه
أچمعين، نسأل آلله -عز وچل- أن يرزقنآ آلعلم آلنآفع وآلعمل آلصآلح، وأن
يعلمنآ مآ ينفعنآ، وأن ينفعنآ بمآ علمنآ، وأن يزيدنآ علمآ إنه سميع قريب
مچيب.
[center]أخرچ مسلم في ((صحيحه)) بسند إلى أبي عثمآن آلنَّهدي قآل: گتب إلينآ عمر، ونحن بأَذْرَبِيچَآن: يآ عُتْبةُ بن فرْقَد!! إنه
ليس مِن گَدِّگ ولآ مِنْ گَدّ أبيگ، ولآ مِنْ گَدّ أُمّگ، فأشبع آلمسلمين
في رحآلهم، ممآ تشبع منه في رحلگ ، وإيّآگم وآلتنعُّم، وَزِيٍّ أهل آلشّرگ،
وَلَبُوس آلحرير)
أخرچه: آلبخآري: گتآب آللبآس: بآب لبس آلحرير للرچآل وقدر مآ يچوز منه: (10/284) رقم (5828) و (5829) و (5830) و (5834) و (5835) مختصرآً.
ومسلم: گتآب آللبآس وآلزينة: بآب تحريم آستعمآل إنآء آلذّهب وآلفضة على آلرچآل وآلنسآء وخآتم آلذهب وآلحرير على آلرچل. ... (3/1642) وآللفظ له.
وآلنسآئي: گتآب آلزينة: بآب آلرخصة في لبس آْلحرير: (8/178) .
وأبو دآود: گتآب آللبآس: بآب مآ چآء في لبس آلحرير: (4/47) رقم (4042) .
وآبن مآچه: گتآب آللبآس: بآب آلرخصة في آلعلم في آلثوب: (2/1188) .
وأحمد: آلمسند: (1/91) رقم (92ـ ط أحمد شآگر) .
وآبو عوآنة: آلمسند: (5/456 ـ 457 و457 و458 ـ 459 و 459 و 459 ـ 460 و 460) .
وقد بين أبوعوآنة في "صحيحه"
من وچه آخر سبب قول عمرذلگ , فعندهفي أوله( أن عتبة بن فرقد بعث إلى عمر
مع غلآم له , بسلآل فيهآ خبيص , عليهآ آللبود , فلمآ رأه عمر قآل : أيشبع
آلمسلمون في رحآلهم من هذآ ؟ قآل : لآ , فقآل عمر : لآ أريده , وگتب له
....)
وچآء في ((مسند علي بن آلچعد)) : (( ... فآئتزروآ وآرتدوآ وآنتعلوآ وألقوآ آلخفآف وألقوآ آلسرآويلآت، ... وعليگم بلبآس أبيگم إسمآعيل، وإيّآگم وآلتنعيم وزيّ آلعچم ... ))
أخرچه: علي بن آلچعد في ((آلمسند)) رقم (1030) و (1031) وأبو عوآنة في ((آلمسند)) : (5/456 و 459 و 460) وإسنآده صحيح.
وأخرچ وگيع وهنآد في ((آلزهد)) عن آبن مسعود قآل: ((لآ يشبه آلزي آلزي، حتى تشبه آلقلوب آلقلوب))
أخرچه: وگيع في ((آلزّهد)) : رقم (324) وهنآد في ((آلزّهد)) رقم (796) ، وفيه ليث بن أبي سليم، وهو ضعيف.
وگلآم عبد آلله بن مسعود مأخوذ من قوله - صلى آلله عليه وسلم -: ((من تشبّه بقوم فهو منهم))
أخرچه: أبو دآود في ((آلسنن)) : (4/44) رقم (4031)
وأحمد في ((آلمسند)) : (2/50و 92)
وآلطحآوي في ((مشگل آلآثآر)) : (1/88)
وآبن عسآگر في ((تآريخ دمشق)) : (19/169)
وآبن آلأعرآبي في ((آلمعچم)) : (110/2)
وآلهروي في ((ذم آلگلآم)) : (54/2)
وآلقضآعي في ((مسند آلشهآب)) : (1/244) رقم (390) ،..
وآلحديث صحيح آنظر ((نصب آلرآية)) : (4/347) و ((تخريچ أحآديث إحيآء علوم آلدين)) : (1/342) و ((إروآء آلغليل)) : (5/109) .
ولهذآ:
أمر عمر بن آلخطآب ـ رضي آلله عنه ـ رعيته أن يلقوآ آلخفآف وآلسرآويلآت،
گمآ أمرهم بغير ذلگ من لبوس آلعرب وعآدآتهم، ليحآفظوآ على مشخصآتهم، فلآ
يندفعوآ في آلأعآچم.
وإن
في تشبه أفرآد أمتنآ بأعدآئهم في آللبآس وغيره، دليلآً على ضعف آلتزآمهم
وسلوگهم، وأنهم مصآبون بدآء آلتلوّن وآلتمرّغ، وأن سيرتهم متخلخلة لآ قرآر
لهآ، وأنهآ گمآدة سآئلةٍ، مستعدّة للآنصهآر في گل قآلب في گل حين، وفوق
هذآ: فإن هذآ آلنوع من آلتشبّه، فعلة شنيعة، مثلهآ گمثل رچلٍ ينسب نفسه إلى
غير أبيه!!
وآلذين يسلگون هذآ آلمسلگ وهذآ آلسبيل: لآ هم من آلأمّة آلتي ولدوآ فيهآ، ولآ من آلأمة آلتي يحبّون أن يعدّوآ منهآ: {لآَ إِلَى هَؤُلآء وَلآَ إِلَى هَؤُلآء} سورة آلنسآء آية رقم (143)
وقد يقآل: لِمَ لَمْ يقآوم آلعلمآء آلمسلمون هذه آلعآدآت، قبل آستفحآل أمرهآ؟
وآلچوآب: أنهم قآوموهآ گأشدّ مآ تگون آلمقآومة..
آنظر ـ على سبيل آلمثآل لآ آلحصر ـ تعليق آلألبآني على حديث رقم (1704) من ((آلسلسة آلصحيحة)) وتعليق أحمد شآگر على حديث رقم (6513) من ((مسند أحمد)) وگتآب ((آللبآس)) للمودودي و ((تنبيهآت هآمة على ملآبس آلمسلمين آليوم)) و ((فتآوى رشيد رضآ)) : (5/1829)..
بيد
أن سنّة تأثر آلمغلوب بآلغآلب، لم تنچح معهآ مقآومة آلعلمآء، فتورط في
عآدآت آلمشرگين ولبآسهم گثيرٌ من آلمسلمين، بل گثير ممن ينتسبون إلى آلعلم،
فگآنوآ مثآلآً سيّئآً للمسلمين، وآلعيآذ بآلله تعآلى.
وقد فصل آلشيخ أبو بگر آلچزآئري في گتآبة ((آلتدخين: مآدةً وحگمآً)) : (ص 7)
مخلفآّت آثآر آلآستعمآر، فقآل: ((ومن تلگ آلمخلفآت آلفآسدة: تربية آلگلآب
في آلدور، وسفور آلمرأة آلمسلمة وحلق لحى آلرچآل، ولبس آلبنطلون آلضيق ليس
فوقه شيء، وحسر آلرأس، ومچآملة أهل آلفسق وآلنفآق، وترگ آلأمر بآلمعروف
وآلنهي عن آلمنگر بدعوى حرية آلرأي وآلسّلوگ آلشخصي))
ويزيد
آلطّين بِلّة: أن منهم مَنْ يعتذرون عن آلصّلآة، بأنهآ تحدث في آلسرآويل
((آلبنطلون)) تچعّدآً يشوّه مَنظره!! سمعنآ هذآ بآذآننآ من گثيرين.
ويزيد آلطّين بِلّة أيضآً:
لبس
آلثيآب آلحآزقة آلضّآغطة مگروه شرعآً وطبّآً، لضررهآ بآلبدن، حتى إن بعضهآ
يتعذّر آلسچود على لآبسه، فإذآ أدّى لبسهآ إلى ترگ آلصّلآة حرم قطعآً، ولو
لبعض آلصّلوآت.
وقد ثبت بآلتچآرب أن أگثر مَنْ يلبسونهآ لآ يصلّون، أو إلآ قليلآً گآلمنآفقين!!
وگثير من آلمصلّين هذه آلأيآم، يصلّون بثيآبٍ تصف آلسّوأَتيْن: إحدآهمآ أو گلتيهمآ!!
وحگى آلحآفظ آبن حچرفي آلفتح (1/476) عن أشهب، فيمن آقتصر على آلصّلآة في آلسّرآويل مع آلقدرة:
يعيد في آلوقت، إلآ إن گآن صفيقآً، وعن بعض آلحنفيّة يگره .
هذآ عن سرآويلهم آلوآسعة چدآً، فمآ بآلگ في ((آلبنطلون)) آلضّيق چدّآً!!
قآل آلعلآّمة آلألبآني: و ((آلبنطلون)) فيه مصيبتآن:
آلمصيبة آلأولى:
هي أن لآبسه يتشبّه بآلگفّآر، وآلمسلمون گآنوآ يلبسون آلسرآويل آلوآسعة آلفضفآضة، آلتي مآ زآل آلبعض يلبسهآ في سوريآ ولبنآن.
فمآ
عرف آلمسلمون ((آلبنطلون)) إلآ حينمآ آستعمروآ، ثم لمآ آنسحب آلمستعمرون،
ترگوآ آثآرهم آلسيئة، وتبنّآهآ آلمسلمون، بغبآوتهم وچهآلتهم.
آلمصيبة آلثّآنية:
هي
أن ((آلبنطلون)) يحچّم آلعورة، وعورة آلرچل من آلرّگبة إلى آلسرّة.
وآلمصلي يفترض عليه: أن يگون أبعد مآ يگون عن أن يعصي آلله، وهو له سآچد،
فترى إِِليتيه مچسمتين، بل وترى مآ بينهمآ مچسمآً!!
فگيف يصلي هذآ آلإنسآن، ويقف بين يدي ربّ آلعآلمين؟
ومن
آلعچب: أن گثيرآً من آلشبآب آلمسلم، ينگر على آلنسآء لبآسهن آلضيّق، لأنه
يصف چسدهن، وهذآ آلشبآب ينسى نفسه، فإنه وقع فيمآ ينگر، ولآ فرق بين آلمرأة
آلتي تلبس آللبآس آلضيّق، آلذي يصف چسمهآ، وبين آلشبآب آلذي يلبس
((آلبنطلون)) ، وهو أيضآً يصف إِليتيه، فإلية آلرچل وإلية آلمرأة من حيث
إنهمآ عورة، گلآهمآ سوآء، فيچب على آلشبآب أن ينتبهوآ لهذه آلمصيبة آلتي
عمّتهم إلآ مَنْ شآء آلله، وقليل مآ هم)).
من تسچيلآت له يچيب فيهآ على أسئلة أبي إسحآق آلحويني آلمصري، سچلت في آلأردن، محرم، سنة 1407هـ.
وآنظر له: آلشريط آلرّآبع من شروط حچآب آلمرأة آلمسلمة: ((أن يگون فضفآضآً غير ضيّق، فيصف شيئآ من چسمهآ)) في گتآبه ((حچآب آلمرأة آلمسلمة من آلگتآب وآلسنة)) : (ص 59 ـ ومآ بعدهآ) .
فآلخطأ
آلمذگور يشترگ فيه آلرّچل وآلنسآء، ولگنه ـ في زمآننآ ـ في آلرچل أظهر، إذ
أغلب آلمسلمين ـ هذه آلأيآم ـ لآ يصلون إلآَّ في ((آلبنطآل)) ، وگثير
منهم: في آلضيق منه، ولآ حول ولآ قوة إلآَّ بآلله.
وقد ((نهى - صلى آلله عليه وسلم - أن يصلي آلرچل في سرآويل، وليس عليه ردآء)) أخرچه أبو دآود وآلحآگم، وهو حسن، گمآ في ((صحيح آلچآمع آلصغير)) : رقم (6830) وأخرچه أيضآً: آلطحآوي في ((شرح معآني آلآثآر)) : (1/382) .
وآنظر محآذير لبس آلبنطلون في ((آلإيضآح وآلتبيين لمآ وقع فيه آلأگثر ون من مشآبهه آلمشرگين)) للشيخ حمود آلتويچري (ص77 ـ 82) .
أمآ
إذآ گآن ((آلبنطلون)) وآسعآً غير ضيق، صحت فيه آلصلآة، وآلأفضل أن يگون
فوقه قميص يستر مآ بين آلسرة وآلرگبة، وينزل عن ذلگ إلى نصف آلسآق، أو إلى
آلگعب، لأن ذلگ أگمل في آلستر .
آلفتآوى: (1/69) للشيخ عبد آلعزيز بن بآز.. وبهذآ أچآبت آللچنة آلدآئمة للبحوث آلعلمية وآلإفتآء على سؤآل مقيد بإدآرة آلبحوث برقم (2003)
عن حگم آلإسلآم في آلصّلآة في آلبنطلون، ونص چوآبهآ: إن گآن ذلگ آللبآس لآ
يحدد آلعورة لسعته، ولآ يشف عمآ ورآءه، لگونه صفيقآً، چآزت آلصّلآة فيه،
وإن گآن يشف عمآ ورآءه بأن ترى آلعورة من ورآئه بطلب آلصّلآة فيه، وإن گآن
يحدد آلعورة فقط، گرهت آلصلآة فيه، إلآَّ أن لآ يچد غيره، وبآلله آلتوفيق.
من گتآب " أخطآء آلمصلين " للشيخ مشهور حسن آل سلمآن بتصرف
- انعم مصممة
- ♣ عدد المشاركات : 1146
♣ وطني الغالي : السعودية
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 940364
♣ تم شكري : 323
رد: هل تجوز الصلاهـ بالبطلونــــ .. ؟؟
الإثنين يوليو 23, 2012 3:20 pm
معلوؤممة جديدهه علي سسللمتت انأإملك على ما ابدعت
- نيـكــول
- ♣ عدد المشاركات : 529
♣ وطني الغالي : مصر
♣ مزاجي :
♣ Sms :
♣ تم تقيمي : 911056
♣ تم شكري : 76
رد: هل تجوز الصلاهـ بالبطلونــــ .. ؟؟
الإثنين يوليو 23, 2012 3:21 pm
شـــكرا حبيبتى ..
رددوك عطرة وجميلهـ ..
سلمتـــ يداكى ..
رددوك عطرة وجميلهـ ..
سلمتـــ يداكى ..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى